مسح الدماغ كله دفعة واحدة مع قبعة من ابتكار طلاب
طور باحثون بريطانيون نسخة جديدة من قبعة يمكنها فحص الدماغ بأكمله دفعة واحدة.
عندما يتعلق الأمر بمراقبة النشاط الكهربائي للدماغ ، عادة ما يضطر المرضى إلى الاستلقاء على ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والبقاء صامتين طوال الوقت.
التصوير بالرنين المغناطيسي (MEG) هو تقنية تصوير عصبي تستخدم لرسم خريطة لنشاط الدماغ.
بسبب مشكلة تقنية التصوير هذه ، طور الباحثون البريطانيون نسخة جديدة من قبعة تقوم بنفس الشيء.
في عام 2018 ، كشف باحثون إنجليز في جامعة نوتنغهام عن النسخة الأصلية من "قبعة Magnetosanflography الخاصة بهم".
تم تجهيز الطابعة ثلاثية الأبعاد بالعديد من أجهزة الاستشعار التي سمحت لها بقراءة المجالات المغناطيسية الصغيرة الناتجة عن موجات الدماغ. تمامًا مثل ما يفعله المحول المغناطيسي.
ولكن على عكس الغلاف المغناطيسي ، يمكن للمرضى التحرك بهذه القبعة.
بالطبع ، لم تكن حركة المرضى الذين يعانون من القبعات عالية ، وكان لابد من وضع رؤوسهم بين ملفين كهرومغناطيسيين كبيرين. ألغى هذا السلك المجال المغناطيسي للأرض.
يمكن أن تكون هذه القبعة مثالية للاستخدام في الأطفال الصغار والمرضى الذين يعانون من النوبات الذين يعانون من النوبات.
قيل أن أحد قيود هذه القبعة هو أنه كان لديها 13 مستشعرًا فقط. لأنه يمكن أن يفحص فقط أجزاء محدودة من الدماغ.
وبدلاً من ذلك ، طور الباحثون نسخة جديدة من القبعة تحتوي على 49 مستشعرًا لقياس المغناطيسية.
بهذه الطريقة ، هذه القبعة في نسختها الجديدة قادرة على مسح الدماغ كله بدقة عالية في وقت واحد.
في الاختبارات المعملية التي أجريت على اثنين من المتطوعين ، تمكنت قبعة مصنوعة من قبل الباحثين في جامعة نوتنغهام من مراقبة مناطق الدماغ المرتبطة بحركات اليد والرؤية بدقة.
قال مات بروكس ، باحث أول في المشروع: "يقوم فريق البحث لدينا في نوتنغهام ، بالتعاون مع جامعة لندن كوليدج ، بتطوير هذا البحث ليس فقط لتطوير فهم جديد لوظائف الدماغ ، ولكن أيضًا لتسويق المعدات التي قمنا ببنائها". .
وأضاف أنه يعتقد أن الماسح الضوئي الجديد ليس فقط أفضل من الماسحات الموجودة ، ولكنه أيضًا أرخص.
ونشرت النتائج في دورية Neuroimaging.
عندما يتعلق الأمر بمراقبة النشاط الكهربائي للدماغ ، عادة ما يضطر المرضى إلى الاستلقاء على ماسح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) والبقاء صامتين طوال الوقت.
التصوير بالرنين المغناطيسي (MEG) هو تقنية تصوير عصبي تستخدم لرسم خريطة لنشاط الدماغ.
بسبب مشكلة تقنية التصوير هذه ، طور الباحثون البريطانيون نسخة جديدة من قبعة تقوم بنفس الشيء.
في عام 2018 ، كشف باحثون إنجليز في جامعة نوتنغهام عن النسخة الأصلية من "قبعة Magnetosanflography الخاصة بهم".
تم تجهيز الطابعة ثلاثية الأبعاد بالعديد من أجهزة الاستشعار التي سمحت لها بقراءة المجالات المغناطيسية الصغيرة الناتجة عن موجات الدماغ. تمامًا مثل ما يفعله المحول المغناطيسي.
ولكن على عكس الغلاف المغناطيسي ، يمكن للمرضى التحرك بهذه القبعة.
بالطبع ، لم تكن حركة المرضى الذين يعانون من القبعات عالية ، وكان لابد من وضع رؤوسهم بين ملفين كهرومغناطيسيين كبيرين. ألغى هذا السلك المجال المغناطيسي للأرض.
يمكن أن تكون هذه القبعة مثالية للاستخدام في الأطفال الصغار والمرضى الذين يعانون من النوبات الذين يعانون من النوبات.
قيل أن أحد قيود هذه القبعة هو أنه كان لديها 13 مستشعرًا فقط. لأنه يمكن أن يفحص فقط أجزاء محدودة من الدماغ.
وبدلاً من ذلك ، طور الباحثون نسخة جديدة من القبعة تحتوي على 49 مستشعرًا لقياس المغناطيسية.
بهذه الطريقة ، هذه القبعة في نسختها الجديدة قادرة على مسح الدماغ كله بدقة عالية في وقت واحد.
في الاختبارات المعملية التي أجريت على اثنين من المتطوعين ، تمكنت قبعة مصنوعة من قبل الباحثين في جامعة نوتنغهام من مراقبة مناطق الدماغ المرتبطة بحركات اليد والرؤية بدقة.
قال مات بروكس ، باحث أول في المشروع: "يقوم فريق البحث لدينا في نوتنغهام ، بالتعاون مع جامعة لندن كوليدج ، بتطوير هذا البحث ليس فقط لتطوير فهم جديد لوظائف الدماغ ، ولكن أيضًا لتسويق المعدات التي قمنا ببنائها". .
وأضاف أنه يعتقد أن الماسح الضوئي الجديد ليس فقط أفضل من الماسحات الموجودة ، ولكنه أيضًا أرخص.
ونشرت النتائج في دورية Neuroimaging.